حكايتنا

جود هي شركة ناشئة ابتكارية انطلقت من أرض مكة المكرمة المباركة برعاية ودعم من مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية (مسك)  لتقدم   خدماتها للمجتمع  السعودي وتساهم في انتعاش اقتصاده وتعزيز رفاهية أفراده في مواكبة رؤية المملكة 2030

أهدافنا

تقليل استهلاك الوجبات السريعة الغير صحية من قبل أفراد المجتمع الأمر الذي سيعزز صحة أفراده ويقلل من نسبة البدانة وغيرها من الأمراض

  توفير الأكل المنزلي  للطلب منه بسرعة وسهولة كسهولة الحصول على وجبة سريعة

إثراء المجتمع بالعديد من الأطباق المنزلية من مختلف الثقافات التي لا تتوفر عادة للبيع وجعلها متاحة للجميع مما يعزز رفاهية المجتمع ويعزز جذب السياح حيث يمكننهم إيجاد أطباق بلدانهم والتمتع بطعمها اللذيذ وهم في السعودية

تقليل كميات الهدر الهائلة للأطعمة داخل المنازل بإتاحة الامكانية لمشاركتها مع الآخرين بدل أن تتحول لأطعمة مبيتة لليوم الثاني

المشاكل التي نحلها

اعتماد الطلاب والرجال المغتربين عن أهلهم أو الغير متزوجين أو الأرامل على أكل المطاعم والوجبات السريعة لفترات طويلة وعدم وجود حل سريع لهم وسهل هنا يأتي دور جود لتقديم طعام منزلي نظيف ولذيذ

الكثير من النساء الموظفات سواء كن طبيبات أو معلمات أو رائدات أعمال  أو طالبات لا يتوفر لديهم الوقت الكافي للطبخ ويجدنه عبئ  ثقيل ولا يجدن له بديل في الوجبات السريعة وأكل المطاعم

أوقات الفراغ الكثيرة والبطالة لدى النساء مع الحاجة لديهن لتأمين مصدر دخل خاص بديل الاعتماد على ذويهم

رمي فائض الأطعمة بعد المناسبات والولائم لعدم وجود طريقة سهلة لتوزيعها أو الاستفادة منها غير الاتصال بالجمعيات الخيرية

 

رسالتنا

 تحسين حياة الفرد بتحسين نمط غذائه وسلوكيات استهلاكه للأطعمة

حفظ النعمة وإكرامها

تعزيز القيم الإنسانية ومبادئ المشاركة المجتمعية عن طريق المساهمة بأطباق منزلية نوفرها لكافة الأفراد والمؤسسات

تشجيع استثمار أوقات الفراغ لدى ربات البيوت والقادرين على صنع الأطباق المنزلية

رؤية جود

تحويل جميع المنازل لمطاعم يمكن طلب الطعام منها مما يعني زيادة هائلة في عدد الأماكن التي يمكن شراء طعام منها و نوعيات مختلفة للطعام الذي يمكن شراؤه بدلا من توفر أصناف محدودة الآن للبيع في الأسواق تعتمد أغلبها على الوجبات السريعة

 

إعادة توزيع للأطعمة بين المنازل وتحقيق نوع من التوازن في المجتمع فلا يبقى بيت جائع بالمملكة وبجواره منازل مليئة بأصناف الطعام

تخفيف عبئ الطبخ على الزوجات وإعطائهن نوع من الحرية بإتاحة البدائل الكثيرة والمتنوعة من الأطباق  المنزلية المتوفرة للشراء مما  يخفف الاعتماد عليهن بشكل كبير

الاستفادة من فائض الأطعمة داخل المنازل و توزيعها على مزارع المواشي والحيوانات أو المصانع لإعادة التدوير وصنع  الأسمدة  أو نثرها للطيور في أماكن مخصصة